بحث عن مرض السكري مع المراجع — بوربوينت عن مرض السكري بالانجليزي
ويتطلب ضبط الوزن المزيد من النشاط البدني؛ اتباع نظام غذائي صحي يشمل ثلاث إلى خمس حصص يومية من الفواكه والخضر، والحد من مدخول السكر والدهون المشبّعة؛ تجنّب تعاطي التبغ، حيث إن التدخين يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية. التشخيص والعلاج يمكن تشخيص هذا الداء في مراحل مبكّرة بواسطة فحوص الدم الزهيدة التكلفة نسبياً. ويتمثل علاج داء السكري في تحسين النظام الغذائي والنشاط البدني وخفض مستوى الكلوكوز في الدم ومستويات سائر عوامل الخطر المعروفة الي تضر بالأوعية الدموية. كما يُعد الإقلاع عن التدخين مهماً أيضاً لتجنّب المضاعفات. وتشمل التدخلات الموفرة للتكاليف والمجدية في البلدان النامية، كل مما يلي 8: ضبط المستوى المعتدل لكلوكوز الدم. ويتطلب ذلك إعطاء الإنسولين للمصابين بداء السكري من النمط 1؛ في حين يمكن علاج المصابين بداء السكري من النمط 2 بالأدوية الفموية، إلا أنهم قد يحتاجون أيضاً إلى الإنسولين؛ ضبط مستوى ضغط الدم؛ رعاية القدمين؛ وتشمل التدخلات الأخرى الموفرة للتكاليف، ما يلي: تحري اعتلال الشبكية السكري (الذي يسبّب العمى) وعلاجه؛ ضبط مستوى الدهون في الدم (لتنظيم مستويات الكولسترول)؛ تحري العلامات المبكّرة لأمراض الكلى المتعلقة بداء السكري.
بحث علمي عن مرض السكري مع المراجع
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام للتخلص من الدهون والشوائب المتراكمة في الجسم. بحث كامل عن مرض السكر مع المراجع Pdf ويمكنكم معرفة المزيد من خلال قراءة بحث وزارة الصحة السعودية عن مرض السكر من هنا.
- بحث عن البطالة مع المراجع
- عرض بوربوينت عن مرض السكري بالانجليزي
- تثقيف صحي عن مرض السكري
بوربوينت عن مرض السكري بالانجليزي
بحث عن مرض الايدز بالانجليزي
مرض السكري يُشير مرض السكري إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم، أيّ أنّه يحدث عندما تكون نسبة الغلوكوز في الدم مرتفعة جدًا، ويُعد الغلوكوز مصدرًا رئيسيًا للطاقة في الجسم والذي يحصل عليه الشخص من خلال تناوله لأصناف الأطعمة التي تحتوي عليه، ويُساعد هرمون الأنسولين الذي يُفرزه البنكرياس على نقل الغلوكوز من الطعام إلى خلايا الجسم لاستخدامه في إنتاج الطاقة خلال الدورة الدموية للجسم، وفي حال عدم إنتاج الجسم لكمية كافية من الأنسولين أو عدم استخدامه بالطريقة الصحيحة؛ فإنّ الغلوكوز يتراكم في الدم ولا يصل إلى الخلايا؛ ممّا يؤدي لاحقًا إلى وجود نسب عالية من الغلوكوز في الدم والمعاناة من العديد من المشكلات الصحية من بينها؛ مرض السكري. [١] أنواع مرض السكري يُمكن تصنيف مرض السكري إلى العديد من الأنواع بالاعتماد على الخلل الذي يُعاني منه المصاب، لذلك سنوضح فيما يلي أنواع السكري بشيء من التفصيل: [٢] سكري النوع الأول: تصل نسبة الإصابة بالسكري من النوع الأول حوالي 10% من المصابين بداء السكري، ويعرف بكونه أحد أمراض المناعة الذاتية التي تتعرض فيها خلايا بيتا في البنكرياس لهجوم من الأجسام المضادة للجهاز المناعي بالخطأ، وهي الخلايا المسؤولة عن إنتاج هرمون الأنسولين، ممّا يؤدي إلى عدم قدرة الجسم على الحفاظ على نسبة السكر الطبيعية في الدم، وغالبًا ما يكون تطوّر أجسام مضادة غير طبيعية في داء السكري من النوع الأول ناتجًا عن عدة عوامل قد تلعب دورًا في الإصابة بالمرض مثل العامل الوراثي، بالإضافة إلى الإصابة ببعض العدوى الفيروسية أو السموم البيئية التي تؤدي إلى تحفيز استجابة الأجسام المضادة غير الطبيعية التي تؤدي بدورها إلى تلف خلايا البنكرياس التي تصنع هرمون الأنسولين.
الخمول والكسل بصورة دائمة. تأثر الرغبة والقدرة الجنسية لدى الرجال. أنواع مرض السكري يُعرف مرض السكر بكونه متلازمة مرضية تُسبب اضطراباً شديداً في مستوى تركيز السكر بالدم، والذي يعود بشكل رئيسي إلى نقصان هرمون الأنسولين في الجسم، أو حساسية أنسجة الجسم تجاه الأنسولين أو وجود هذان السببان معاً. ويوجد من مرض السكري نمطان رئيسيان بالإضافة إلى نمط ثالث يُعرف باسم سكر الحمل النمط الأول يظهر هذا النوع نتيجة نقص عدد الخلايا المسؤولة عن إنتاج الأنسولين في البنكرياس بسبب وجود مناعة ذاتية ضدها، مما يُسبب نقص مستوى الأنسولين في الجسم. وأظهرت الدراسات أنه لا توجد أية وسائل وقائية يمكن إتباعها ضد هذا النمط من داء السكري، ويتمثل علاجه في الانتظام بتناول جرعات الأنسولين المحددة من الطبيب بشكل دائم، مع إتباع العادات الغذائية والصحية السليمة ومتبعة قياس نسبة السكر في الدم بصفة دورية. النمط الثاني يختلف النمط الثاني من داء السكري عن الداء الأول في قيام الجسم بمقاومة مفعول هرمون الأنسولين الذي تفرزه خلايا البنكرياس، فلا تستجيب بقية خلايا الجسم لتأثير هرمون الأنسولين بشكل صحيح، مما يتسبب في رفع مستوى الأنسولين في الدم وبالتالي ارتفاع معدل السكر في الدم، ويربط الكثير من الأطباء الإصابة بالنمط الثاني من مرض السكر بالتقدم في العمر أو الإصابة بتراكم الدهون في منطقة البطن بجسم الإنسان.