ترتيب الاندية عالميا 2017

سحب جبل جليدي: فالصو | 10 حقائق عن مشروع نقل جبل جليدى إلى الإمارات (فيديو وصور)

Monday, 17 January 2022

نت" صورتها أعلاه، إلا أن موانع تقنية وتوابع الحرب العالمية الثانية حالت دون تنفيذه، وهي نفسها الموانع التقنية حالت دون تنفيذ مشروع مماثل راود السلطات السعودية حين عرضه عليها المهندس الفرنسي نفسه بسبعينات القرن الماضي، وملخصه نقل جبل جليدي من القطب الشمالي أو من النرويج، لإذابته عند سواحل المملكة والإفادة من مائه العذب للشرب، فإذا نجحت الإمارات بجبلها الموعود، فقد نشهد العشرات مثله في الخليج مستقبلاً.

للامارات

حاجز معدنى لتخيل رحلة الجبل الجليدى إلى الإمارات 5 – أوضح عبد الله الشحى أنه سوف يتم استخدام "حزام" معدنى للحيلولة دون انهيار الجبل الجليدى أثناء رحلته الطويلة، متوقعا أن يفقد ما يصل إلى 30% من كتلته خلال رحلته. 6 – رحلة الجبل الجليدى قد تستمر إلى عشرة أشهر من جزيرة هيرد فى القطب الجنوبى إلى ساحل الفجيرة، وفقا لما ذكره "الشحى". 7 - تكلفة المشروع النهائية ما بين الـ100 مليون دولار و 150 مليون دولار، بالإضافة إلى 60 مليون دولار و 80 مليون دولار ستنفق على الاختبارات. رجل الأعمال الإماراتى عبد الله الشحى 8- أوضح الشحى أن جلب الجبل الجليدى بدلاً من استخدام مياه التحلية سيكون أفضل، حيث تتطلب محطات تحلية المياه رأس مال هائلا وتعنى ضخ كمية كبيرة من مياه البحر إلى الخليج، مما يؤدى إلى مقتل الأسماك والحياة البحرية. 9 – لم يكن عبد الله الشحى وحده هو من فكر فى نقل جبل جليدى، فمن قبل سعى رئيس الوزراء البريطانى ونستون تشرشل إلى صنع حاملة طائرات من جبل جليدى، إلا أن الموانع التقنية وتوابع الحرب العالمية الثانية حالت دون تنفيذه. حاملة طائرات من الجليد 10 – سعت المملكة العربية السعودية، حسبما ذكر موقع "العربية" من قبل إلى تنفيذ الفكرة، إلا أن موانع تقنية لم تذكرها حالت دون ذلك، لافتة إلى أنه فى حال نجحت الإمارات فى ذلك، فقد تشهد منطقة الخليج العشرات مثله.

أبوظبي – كشف رجل الأعمال الإماراتي، عبدالله الشحي، عن خطته المستقبلية لنقل جبل جليدي من القطب الجنوبي إلى أستراليا أو أفريقيا، وذلك لأبحاث علمية ستكون لها انعكاساتها على مستقبل توفير المياه العذبة للإمارات. ووفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، قال الشحي إن المشروع يقدر بتكلفة 80 مليون دولار أميركي ويشمل عملية نقل الجبل الجليدي من مكان إلى آخر. ويعد المشروع كبادرة لمواجهة التصحر والجفاف الذي قد يصيب المنطقة في السنوات القادمة. وسيتم نقل الجبل الجليدي إلى كيب تاون أو مدينة بيرث الأسترالية حيث سيتم اختبار الجبل وكيفية نقل المياه منه إلى الناس. وقالت الصحيفة سيتم اختيار الكتل الجليدية المحددة للاستخدام من قبل الإمارات عبر الأقمار الاصطناعية، والهدف منها هو تزويد الإمارات بمصدر ثابت من مياه الشرب العذبة. والمهمة ستكون بمثابة اختبار لمشروع أكبر وهو سحب كمية كبيرة من الجليد إلى الإمارات لمحاربة الجفاف.

تقرير: سارة التميمي دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- من قلب شبه الجزيرة العربية وفي أبو ظبي بالتحديد، سعى المهندس الإماراتي عبد الله الشحي، في العام 2017، إلى تحدي التضاريس الصحراوية للمنطقة، وإيجاد الحل لمشكلة نقص المياه في العالم. ولم يفكر المدير التنفيذي لمكتب المستشار الوطني المحدود، بمشاريع صغيرة لتغذية أهدافه الكبيرة، بل قرر ركوب الموجة وتحدي الواقع من خلال طرح مشروع سحب "جبل جليدي" من القطب إلى سواحل إمارة الفجيرة. ويهدف مشروع "جبل جليد الإمارات"، إلى إيجاد مصادر جديدة للمياه، كما يسعى إلى تشجير الصحارى تدريجياً، وإحداث تغييرات جذرية في مناخ المنطقة من خلال تكثيف بخار الماء وجذب الغيوم الحاملة للأمطار إلى المنطقة. ولم تركز أهداف المشروع على تحقيق تقدم في مجال الطبيعة فحسب، بل سعى أيضاً إلى وضع الإمارات على خريطة "السياحة الجليدية" في المنطقة. وقال الشحي إنه من المتوقع أن "يُحدث المشروع ظاهرة مناخية فريدة من نوعها، حيث ما أن تدخل الجبال الجليدية وهي كتل باردة في وسط عالي الرطوبة حول بحر العرب، سيتكثّف بخار الماء، محدثاً منخفضاً جوياً يتحول إلى دوامة تجذب نحو مركزها الغيوم الهائمة من بحر العرب، فتثقل وتمطر غزيراً على مدار السنة،" مضيفاً أن "تواجد الجبال الجليدية، سيساهم في إحداث ظاهرة مناخية مصغرة وفريدة من نوعها تتسبب في هطول الامطار على جنوب شبه الجزيرة العربية وعلى مدار السنة، مما سيساهم في تحويل صحراء الربع الخالي إلى مروج خضراء تجري من تحتها الأنهار في غضون العشر سنوات القادمة. "

سحب الجبل الجليدي

سحب جبل جليدي الامارات

يذكر أن المشروع النهائي سيكلف ما بين الـ100 مليون دولار و 150 مليون دولار، بالإضافة إلى 60 مليون دولار و 80 مليون دولار ستنفق على الاختبارات. اقرأ أيضا: شركة تُعيد إحياء فكرة سحب جبال جليدية إلى الإمارات تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز

نت" وصفه له في موقع صحيفة "التايمز" البريطانية أمس، من أن طوله أكثر من 3 كيلومترات، وسمكه الغارق تحت الماء 300 متر، وهو بعيد 1920 كيلومتراً عن الساحل الشمالي للقطب الجنوبي، ولا يلزم إلا سحبه من مكانه إلى حيث الفجيرة، باعتبارها الإمارة الوحيدة عند بحر العرب، ليرسو بعيداً 24 كيلومتراً عن ساحلها، ثم استنزاف ما فيه من خيرات. الجبل الأول بعد عامين المعلومات نفسها عن الجبل ومشروعه، أكدها أيضاً المدير التنفيذي لمكتب المستشار الوطني المحدود في مدينة "مصدر" بأبوظبي، وهو المهندس الإماراتي عبدالله الشحي، البالغ 37 سنة، بذكره في مقابلة مع CNN أن تطبيقه "يعيد الغنى الطبيعي إلى الإمارات عبر مجموعة مشاريع طموحة هدفها تغيير المناخ بشكل جذري"، وفق تعبيره. المهندس الفرنسي جورج موجان ونظيره الاماراتي عبد الله الشحي قال إن الدراسات التقنية وعن الجدوى الاقتصادية لمشروع نقل جبلين "جاهزة حالياً" وقدمها للسلطات الإمارتية العام الماضي، شارحاً أن أول Iceberg سيتم جره بسفن مخصصة في الربع الأول من 2019 إلى سواحل أستراليا، ومنها إلى الفجيرة، وشرح ما هو مهم أكثر، فذكر أن دخول هذه الكتلة الجليدية إلى وسطٍ عالي الرطوبة حول بحر العرب، سيكثّف بخار الماء، ويحدث منخفضاً جوياً يجذب الغيوم الهائمة من البحر نحو مركزها "فتثقل وتمطر غزيراً على مدار العام، كما قال.

الامارات

  1. بالصور والفيديو.. تفاصيل مشروع نقل جبل جليدي من القطب الجنوبي إلى الفجيرة - فكر وفن - شرق وغرب - البيان
  2. تسجيل بطاقة
  3. سحب جبل جليدي السعودية
  4. سحب جبل جليدي للامارات
  5. فالصو | 10 حقائق عن مشروع نقل جبل جليدى إلى الإمارات (فيديو وصور)

يذكر أن المشروع النهائي سيكلف ما بين الـ100 مليون دولار و 150 مليون دولار، بالإضافة إلى 60 مليون دولار و 80 مليون دولار ستنفق على الاختبارات. المصدر: البيان الإلكتروني التاريخ: 08 يوليو 2019 مقطع الفيديو شركة تُعيد إحياء فكرة سحب جبال جليدية إلى الإمارات طرحت شركة مقرها دبي مرة ثانية سحب جبال جليدية من القارة القطبية الجنوبية الى سواحل الإمارات لتوفير المياه العذبة. وقال عبد الله الشحي مؤسس شركة الاستشارات الوطنية لشبكة «ان بي سي» إذا نجحت شركته في هذه المهمة فسوف يمكنها حل أكبر مشكلة تواجه العالم وهي نقص المياه. وإذا استطعنا ذلك فإنه لن يساعد الإمارات وحسب بل سيساعد البشرية جمعاء. وسوف تستخدم الشركة الاسترشاد بالقمر الاصطناعي لاختيار الكتل الجليدية التي سوف تسحبها على أن تكون بين ألفين و7 آلاف قدم طولاً وتزن نحو 100 مليون طن. وقالت صحيفة «بيزنس إنسايدر» إذا كان هناك مدينة سريعة النمو وسط الصحراء ويحتاج سكانها إلى المياه وليس هناك الكثير من المياه المخزونة، فإن وضع جبل جليدي أمام ساحلها يكون أمرا جيدا. وسوف تمر الجبال الجليدية على بيرث في أستراليا أو كيب تاون في جنوب أفريقيا. غير أن أسلوب استخلاص المياه من الجبل الجليدي وتخزينها ليس واضحا بعد.

مشروع سحب جبل جليدي للامارات

ورغم أن المشروع واجه انتقادات وردود فعل سلبية بسبب خروجه عن إطار المألوف، إلا أن الأمر لم يحبط الشحي بل دفعه نحو المثابرة والتركيز على تطوير التقنيات، لإثبات عدم صحة وجهة نظر المنتقدين، على حد تعبيره. وبعكس المشاريع الناشئة الأخرى، تعد تكلفة "جبل جليد الإمارات" مرتفعة، حيث تتراوح بين 50 و120 مليون دولار. ويعود سبب ارتفاع تكلفة المشروع إلى الإجراءات المعقدة التي سيتطلبها، حيث يؤدي حجم الجبل الجليدي المراد قطره والمسافة التي سيقطعها دوراً أساسياً في تحديد رأس المال. وحول تفاصيل المشروع، أفاد الشحي أن "أقرب منطقة للجبال الجليدية تبعد حوالي تسعة آلاف كيلومتر عن جنوب الساحل الشرقي لدولة الإمارات"، مضيفاً أن "عملية النقل ستستغرق بين 9 و11 شهراً تقريباً ". وستبدأ الشركة بتقديم الطلب لأخذ الموافقات الحكومية بعد الانتهاء من المرحلة التجريبية، بحسب ما أوضحه الشحي، مشيراً إلى أنه "سيتم اختبار الجبال فيها عبر الأقمار الصناعية، والقيام بمحاكاة إلكترونية للجبل الذي سيتم إختياره، وبعدها ستنتقل فرق العمليات إلى الموقع للبدء في إجراءات سحب الجبل الجليدي، بعد إحاطته بحزام يطفو على سطح المياه. " ولفت الشحي إلى أنه "من المتوقع أن تبدأ المرحلة التجريبية في الربع الثاني من العام 2019، بينما ستتبعها المرحلة التشغيلية الكاملة إلى الساحل الشرقي في الربع الأول من العام 2020. "